جديد فى جديد تقدم لكم
المزايا و العيوب للقارئ الالكترونى كيندل Kindle
المزايا و العيوب للقارئ الالكترونى كيندل Kindle
جديد فى جديد تقدم لكم
المزايا و العيوب للقارئ الالكترونى كيندل Kindle
مزايا كيندل:
- مكتبة كبيرة محمولة خفيفة بحجم كتاب واحد نحيف.
حيث يزن Kindle DX نصف كيلو ونيف (535 جرام). نعم .. وزنته بنفسي.
بينما Kindle 3 يتراوح وزنه بين 241 جرام (WiFi) و247 جرام فحسب (3G + WiFi).
مع إن وزن جهازي WiFi حسب الميزان الدقيق الذي استخدمته 220 جرام فقط ! - راحة العين لمن يعاني من القراءة من الشاشات، وكذلك من يعاني من تألق الصفحات البيضاء، فشاشة كيندل رمادية فاتحة (قريبة من اللون الأبيض).
- القدرة على القراءة تحت الشمس.
- الشاشة لا تعكس الضوء في وجهك.
- إمكانية قلب الجهاز في أي جهة أفقية أو رأسية وستدور صفحات الكتاب معك كينما درت بالجهاز (في Kindle DX فقط)،
مع إمكانية إيقاف وتثبيت خاصية الاستدارة على جهة معينة وهو أمر مفيد عند كثرة الحركة أو القراءة أثناء الاستلقاء، بينما Kindle 3 خاصية الاستدارة فيه يدوية. - القدرة على شحن البطارية من خلال وصلة الحاسوب، أو من خلال مقبس الكهرباء المرفق.
- مدة بطارية Kindle DX قد تصل لأسبوعين من دون تشغيل الشبكة اللاسلكية..
أما Kindle 3 فقد تصل مدة شحن بطاريته إلى شهر من دون الشبكة اللاسلكية (وفقا لموقع أمازون). - وصلة الكهرباء صغيرة جدا بحيث لا يضايق وضعها في الجيب.
- دعم الكتب الصوتية من موقع Audible.com ، أو عن طريق ملفات MP3 العادية.
- إمكانية الاستماع إلى الملفات الصوتية في الخلفية والتنقل بينها أثناء القراءة.
- المجهار المدمج صوته عالٍ وصافٍ جدا، مع إمكانية وضع سماعات عادية للأذن.
وهو مزدوج القناة (Stereo) خلافا لبعض الأجهزة الأخرى، لكن كيندل2 و3 صوتهما أخفض من دي إكس. - القراءة الصوتية للنصوص الإنكليزية (TTS) لأي صيغة نصية مدعومة للكتب على الجهاز.
- إنترنت مجاني (في الإصدارات الحديثة الحالية) عن طريق برتوكولات الاتصال: HSDPA ـ(3G) أوEDGE/GPRS ـ(2G) أو WiFi.
- حجم الذاكرة الداخلية للجهاز: 4 جيجابايت، يتاح منها 3.3 جيجابايت لملفات المستخدم، والباقي للنظام، وبذلك يتفوق على الذاكرة الداخلية لأغلب القارئات الإلكترونية الأخرى، بل وعلى الإصدارين السابقين (كيندل1 و 2) الذَيْن كانا يحتويان على 2 جيجابايت فقط من الذاكرة المشتركة.
- دعم تصفح المواقع العربية (Kindle 3 فقط).
عيوب كيندل:
- عدم دعمه الافتراضي للعربية وبقية لغات ومحارف يونيكود في أسماء الملفات وصيغة الكتب النصية:
(TXT, AZW, PRC, Mobi, TPZ)، عدا صيغة PDF النصية أو الرسومية. - بطئ تقليب الصفحات الرسومية، خلافًا للنصية.
- بطئ خاصية الاستدارة ـ أحيانا ـ مع الكتب الرسومية الثقيلة.
- شاشات التوقف الافتراضية (التي تعمل حينما تترك الجهاز لبرهة من الزمن) تحوي في أغلبها صورا لمؤلفين ومؤلفات قدماء غير مرغوبة، لا سيما وأنت تفتح الجهاز في مسجد على سبيل المثال. لكن يمكن تغييرها بإضافات غير رسمية (راجع قسم الإضافات).
- عدم دعم المجلدات، ويوجد بديل يدعى Sections لتصنيف الكتب ضمن أقسام في الفهرس الرئيسي.
- عند الانتقال إلى صفحة معينة (في Kindle DX) يجب ضغط زر Alt مع الرقم لأن الصف الأول من لوحة مفاتيح الحروف مشتركة مع الأرقام.
- عرض رسم أزرار الأرقام على رسم الحروف ألغي في Kindle 3، فعليك التخمين وانت تضغط زر Alt مع أزرار الشريط العلوي للحروف، لكنهم أضافوا الأرقام أيضا بطريقة أخرى مع الرموز، والتي يمكن كتابتها بالزر [SYM]، بخلاف Kindle1 و Kindle2 الذَيْن يحويان الأرقامَ بأزرار مخصصة.
- أزرار تقليب الصفحات في Kindle DX توجد على جهة واحدة، بعكس الإصدار الصغير (كيندل 2 و 3) الذي توجد فيه من الجهتين اليمنى واليسرى مما يُيسر التصفح بكلا اليدين، لكن يمكن قلبه رأسًا على عقب واستخدام الأزرار من الجهة المقابِلة وباليد الأخرى كما أفعل أحيانا.
- البعض يفضل وجود توسعة لبطاقات الذاكرة كما كان الحال مع الجيل الأول من Kindle.
- الاستدارة التلقائية غير متوفرة على Kindle3 كما في Kindle DX.
- الإعدادات والأقسام لا تـُفعـّل في الجهاز إلا بعد تشغيل الاتصال وتسجيل الجهاز، ومن لم تكن لديه تغطية فعليه أن بذل جهد تقني على الأجهزة القديمة التي لا توجد فيها اتصال WiFi أو اتصال 3G عالمي. (راجع قسم الإضافات لاحقًا).
والسوال
ميزة القراءة الصوتية للنصوص الإنكليزية TTS
هل هي لاي كتاب انجليزي بصيغة كندل ام لا بد ان يكون الكتاب مشترى من امازون
هل هي لاي كتاب انجليزي بصيغة كندل ام لا بد ان يكون الكتاب مشترى من امازون
والاجابة
ميزة القراءة الصوتية مدعومة على كل الكتب النصية التي تعمل على الجهاز بما فيها ملفات TXT التي كتبتها بيديك.
أما بالنسبة للذاكرة الخارجية ..
فإن أمازون راعت في تصميم الجهاز أن يكون بأفضل مواصفات ممكنة مع أقل تكلفة وأقل نحافة ممكنة بالإضافة إلى أقل استخدام للطاقة، وهي من الأمور التي تنافس بها الشركات الأخرى.
وليست سياستها في ذلك كسياسة Apple في طرح السعات الأكبر بأسعار أعلى+، فإنهم قاموا برفع ذاكرة الجهاز من 2 جيجا إلى 4 جيجا على كل من Kindle DX و Kindle 3.
وإن كنت استخدمت قارئا إلكترونيا بحبر إلكتروني من قبل فستعلم ان السعات الكبيرة لا لزوم لها، ولن يعقل البعض حقيقة الأمر حتى يقتني جهازا من تلك الأجهزة.
وسوف أعيد لك بعضا من الكلام الذي ذكرته لك من قبل ..
فإن القارئ الإلكتروني يستخدم أساسا لحفظ وقراءة كتب إلكترونية، وليس مخزنًا لملفات البرامج والتطبيقات وملفات الفيديو والألعاب..
وأجهزتي لم تمتلئ إلى الآن مع كوني أضع فيها كتبا من كل الفئات تقريبا، بل ومنها كتب مصورة ثقيلة مثل (تاريخ الأندلس المصور) لطارق السويدان وأطالس تاريخية مصورة ونحو ذلك.
ولا أنصح بوضع الكثير من الكتب فوق الحاجة، فمن يرغب بتقليب عشرين أو ثلاثين صفحة لقراءة فهارس أسماء الكتب فحسب عند فتح جهازه ؟!
بل ينبغي أن يصرف القارئ تركيزه على كتاب أو كتابين فحسب وبعض المراجع الأخرى التي يرجع إليها بين الفينة والأخرى، فالجهاز للقراءة فحسب إن كنت تذكر.
أقول هذا وأنا لدي الآن على جهازي ما يكفيني للقراءة عدة سنوات على الأقل، مع ملفات MP3 كثيرة ولم تتجاوز كلها 1.5 إلى 2 جيجا، والكتب غالبا ـ لا سيما النصي منها ـ صغير الحجم بالمقارنة مع ملفات الوسائط الأخرى، ولم أبلغ بمجموعها عشر ما ذكرته أمازون من سعة استيعابية (3500 كتابا).
ومن جهة أخرى الذواكر عرضة للتلف وللضياع، ومن جربها على آلات التصوير والهواتف الجوالة عرف ذلك.
ناهيك عما التبعات التقنية التي ستسببها إضافة الذاكرة الخارجية إلى الجهاز وهي:
1- زيادة سمك الجهاز.
2- زيادة استهلاك الطاقة.
3- زيادة في تكلفة التصنيع وبالتالي سعر الجهاز، بالإضافة إلى ثمن الذاكرة نفسها.
4- زيادة التعقيد على النظام وموارده.
5- زيادة التعقيد على المستخدم حيث سيختار بين الذاكرة الداخلية والخارجية بين الفينة والأخرى.
ولو نظرت في الأجهزة المشابهة لرأيت عيانا مدى سمكها وكيفية استهلاكها للطاقة.
بل لو نظرت في بعضها لقدرتَ منحة السعة الكريمة التي منحتها أمازون في أجهزتها بالمقارنة مع الأجهزة الأخرى (المتوفرة في الأسواق).
http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_e-book_readers
ختاما .. صدقني جيجا واحدة تكفيك لوضع ما هب ودب من الكتب، سواء التي تريد قراءتها أو التي تريد أن تخبر الآخرين أنك تحملها في جيبك فحسب.
أما بالنسبة للذاكرة الخارجية ..
فإن أمازون راعت في تصميم الجهاز أن يكون بأفضل مواصفات ممكنة مع أقل تكلفة وأقل نحافة ممكنة بالإضافة إلى أقل استخدام للطاقة، وهي من الأمور التي تنافس بها الشركات الأخرى.
وليست سياستها في ذلك كسياسة Apple في طرح السعات الأكبر بأسعار أعلى+، فإنهم قاموا برفع ذاكرة الجهاز من 2 جيجا إلى 4 جيجا على كل من Kindle DX و Kindle 3.
وإن كنت استخدمت قارئا إلكترونيا بحبر إلكتروني من قبل فستعلم ان السعات الكبيرة لا لزوم لها، ولن يعقل البعض حقيقة الأمر حتى يقتني جهازا من تلك الأجهزة.
وسوف أعيد لك بعضا من الكلام الذي ذكرته لك من قبل ..
فإن القارئ الإلكتروني يستخدم أساسا لحفظ وقراءة كتب إلكترونية، وليس مخزنًا لملفات البرامج والتطبيقات وملفات الفيديو والألعاب..
وأجهزتي لم تمتلئ إلى الآن مع كوني أضع فيها كتبا من كل الفئات تقريبا، بل ومنها كتب مصورة ثقيلة مثل (تاريخ الأندلس المصور) لطارق السويدان وأطالس تاريخية مصورة ونحو ذلك.
ولا أنصح بوضع الكثير من الكتب فوق الحاجة، فمن يرغب بتقليب عشرين أو ثلاثين صفحة لقراءة فهارس أسماء الكتب فحسب عند فتح جهازه ؟!
بل ينبغي أن يصرف القارئ تركيزه على كتاب أو كتابين فحسب وبعض المراجع الأخرى التي يرجع إليها بين الفينة والأخرى، فالجهاز للقراءة فحسب إن كنت تذكر.
أقول هذا وأنا لدي الآن على جهازي ما يكفيني للقراءة عدة سنوات على الأقل، مع ملفات MP3 كثيرة ولم تتجاوز كلها 1.5 إلى 2 جيجا، والكتب غالبا ـ لا سيما النصي منها ـ صغير الحجم بالمقارنة مع ملفات الوسائط الأخرى، ولم أبلغ بمجموعها عشر ما ذكرته أمازون من سعة استيعابية (3500 كتابا).
ومن جهة أخرى الذواكر عرضة للتلف وللضياع، ومن جربها على آلات التصوير والهواتف الجوالة عرف ذلك.
ناهيك عما التبعات التقنية التي ستسببها إضافة الذاكرة الخارجية إلى الجهاز وهي:
1- زيادة سمك الجهاز.
2- زيادة استهلاك الطاقة.
3- زيادة في تكلفة التصنيع وبالتالي سعر الجهاز، بالإضافة إلى ثمن الذاكرة نفسها.
4- زيادة التعقيد على النظام وموارده.
5- زيادة التعقيد على المستخدم حيث سيختار بين الذاكرة الداخلية والخارجية بين الفينة والأخرى.
ولو نظرت في الأجهزة المشابهة لرأيت عيانا مدى سمكها وكيفية استهلاكها للطاقة.
بل لو نظرت في بعضها لقدرتَ منحة السعة الكريمة التي منحتها أمازون في أجهزتها بالمقارنة مع الأجهزة الأخرى (المتوفرة في الأسواق).
http://en.wikipedia.org/wiki/List_of_e-book_readers
ختاما .. صدقني جيجا واحدة تكفيك لوضع ما هب ودب من الكتب، سواء التي تريد قراءتها أو التي تريد أن تخبر الآخرين أنك تحملها في جيبك فحسب.
جديد فى جديد قدمت لكم
المزايا و العيوب للقارئ الالكترونى كيندل Kindle
جديد فى جديد تتمنى لكم الاستفادة من
الموضوع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق